اتخذ المصريون من الفنون السبعة قوالب فنية يصبون فيها مادة أدبهم العامي، وبذلك شكلت هذه الفنون معظم أنماط الأدب العامي في العصر المملوكي، وكانت الموشحات والأزجال في مقدمة الفنون التي استهوت المصريين، حيث أعجبوا بها إعجاباً عظيماً فأقبلوا على النظم فيها وعملوا على إضفاء طابع مصري عليها، وعمدوا عمداً إلى التحلل والتحرر من قيود الموشح الأندلسي. ومع أنهم قلدوا الزجل الأندلسي ونسجوا على منواله فقد أظهروا الإبداع والابتكار ومخالفة الزجال الأندلسي في فن مصري مبتكر ولّدوه من الزجل وهو فن البلاليق التي لا تعدو أن تكون مقطوعات زجلية مصرية تتميز بالقصر والبساطة والسهولة.

تحميل وقراءة أونلاين كتاب الفنون الأندلسية فى العصر المملوكى - الجزء الثانى pdf ، تصنيف الكتاب سينما وفنون وإعلام والمؤلف مجدى محمد شمس الدين، تحميل برابط مباشر وقراءة الفنون الأندلسية فى العصر المملوكى - الجزء الثانى أونلاين، تحميل الفنون الأندلسية فى العصر المملوكى - الجزء الثانى pdf بروابط مباشرة مجانا، كتاب الفنون الأندلسية فى العصر المملوكى - الجزء الثانى مصور للكبار والصغار للموبايل أندرويد وأيفون، تحميل كتاب الفنون الأندلسية فى العصر المملوكى - الجزء الثانى pdf للتابلت والكمبيوتر وللكندل تحميل مجاني، وتقييم ومراجعة على كتاب الفنون الأندلسية فى العصر المملوكى - الجزء الثانى فى مكتبة مقهى الكتب.