ولد مالك حداد بمدينة قسنطينة وفيها تعلم. ثم سافر إلى فرنسا ونال الإجازة في الحقوق ولما عاد أصدر مجلة "التقدم" وشارك في الثورة الجزائرية. تميز إنتاجه بنفحة فلسفية. له : " المأساة في خطر" و" الإحساس الأخير"و ديوان " أنصتي وأنا أناديك " وكلها بالفرنسية.