إنضم إلينا في تليجرام من هنـا

إنضم إلينا في واتساب من هنا

تحميل كتاب هذه بلادنا: تيماء pdf | تحميل الكتاب pdf

كتاب هذه بلادنا: تيماء

تأليف : محمد حمد السمير التيمائى

هذه السلسلة الهامة بعنوان: هذه بلادنا، عبارة عن مجموعة كتب يحتوي كل كتاب منها على بحث قام بإعداده أحد المتخصصين يتحدث فيه عن تاريخ بلدة أو إقليم من بلدان وطننا الحبيب وهذا الكتاب الذي بين أيدينا يحدثنا عن تيماء، ويسلط الضوء على أهميتها، وموقعها وتقاليدها التراثية، وعاداتها وأنواع الفنون بها وملامح النهضة العمرانية والزراعية وأوجه الحياة فيها وذلك بعد الرجوع إلى المراجع التي تحدثت عن الموضوع، وبعد الالتقاء بأهل المدينة من المعمرين والشيوخ في سلسلة من المحاضرات والندوات ودارت حولها المناقشات والفصل الأول من الكتاب تناول فيه المؤلف الموقع وما يتعلق به من النواحي الجغرافية والطبيعية والبيئية وعن مساحته وعدد سكانه، والفصل الثاني يسلط الضوء على الوثائق القديمة التي ذكرت تيماء، والفصل الثالث تناول بداية الإستيطان في تيماء وأهم المعالم والمواقع الأثرية فيها، والكتابات القديمة التي تمت دراستها بشكل مفصل مركزًا على مسلة تيماء المعروفة والتي تقبع في متحف اللوفر بباريس، والفصل الرابع تعرض فيه لتاريخ تيماء منذ فجر الإسلام وحتى العصر الحديث، والفصل الخامس تعرض فيه للتراث الفكر والفني وما يتعلق بها من مباني وأدوات وألعاب وحرف، والفصل السادس يتناول الزراعة في تيماء قديمًا وحديثًا باعتبارها من أهم العوامل التي أدت إلى نشوء الاستقرار والاستيطان التام في الموقع .


تحميل كتاب هذه بلادنا: تيماء كتاب هذه بلادنا: تيماء للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf، كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf ، تحميل كتب محمد حمد السمير التيمائى pdf تحميل جميع كتب محمد حمد السمير التيمائى و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .

إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال التواصل معنا

الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبدًا بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني إلي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا

اقرأ أيضا...

اقرأ أيضًا لهؤلاء...