إنضم إلينا في تليجرام من هنـا

إنضم إلينا في واتساب من هنا

تحميل كتاب رواية مكتبة منتصف الليل pdf | تحميل الكتاب pdf

كتاب رواية مكتبة منتصف الليل

تأليف : مات هيغ

"بين الحياة والموت هنالك مكتبة، وفي تلك المكتبة، تمتد الرفوف بلا نهاية. كلّ كتاب يقدّم فرصة لتجربة حياة أخرى. لاستكشاف ما يمكن أن يحدث بعد اتخاذك لقرارات أخرى ... إن سنحت لك الفرصة للعودة للوراء ومحو ندمك، هل ستغيّر شيئًا؟" عندما وجدت نورا سييد نفسها في مكتبة منتصف الليل، سنحت لها فرصة أخرى لتصحيح أخطائها. حتى الآن، كانت حياتها مليئة بالتعاسة والندم. شعرت أنها خذلت كلّ مَن حولها، وخذلت نفسها أيضًا. ولكن الأشياء توشك على التحوّل. الكتب في مكتبة منتصف الليل مكّنت نورا من عيش حياة جديدة، كما لو أنها اتخذت قرارات مغايرة. بمساعدة صديقة قديمة، بإمكانها الآن محو كل أخطائها لتصل إلى حياتها المثاليّة. ولكن القصة لا تنتهي كما توقعتها، وقريبًا ستتسبّب قرارات نورا في تعريض نفسها والمكتبة إلى خطر كبير. وقبل فوات الأوان، يتوجّب على نورا الإجابة عن السؤال الأزلي: ما هي الطريقة الأفضل للعيش؟ ** مات هيغ هو كاتب بريطاني وصحفي ولد سنة ١٩٧٥. له العديد من الروايات، كتب أدب الواقع، وكتب الأطفال. نشر أكثر من ٢٤ كتاب من بينها ملاحظات حول كوكب متوتر، كيف توقف الوقت، أسباب للبقاء حيًا. فاز بعدة جوائز عالمية يتم العمل على تحويل عدد من رواياته إلى أفلام سينمائية. يعتبر أحد أهم الداعين للاهتمام بثقافة الصحة النفسية في العالم. بيعت له أكثر من مليوني نسخة في بريطانيا وتمت ترجمة أعماله إلى أربعين لغة.


تحميل كتاب رواية مكتبة منتصف الليل كتاب رواية مكتبة منتصف الليل للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf، كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf ، تحميل كتب مات هيغ pdf تحميل جميع كتب مات هيغ و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .

إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال التواصل معنا

الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبدًا بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني إلي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا

اقرأ أيضا...

اقرأ أيضًا لهؤلاء...