إنضم إلينا في تليجرام من هنـا

إنضم إلينا في واتساب من هنا

تحميل كتاب جثة في المكتبة pdf | تحميل الكتاب pdf

كتاب جثة في المكتبة

تأليف : اجاثا كريستى

تبدأ أحداث الرواية بينما السيدة بانتري مُستغرقة في أحلام اليقظة كعادتها كلما نهضت من النوم صباحاً، حيث سمعت فجأة أصواتاً غير مألوفة في جوانب القصر الكبير، أصواتاً غامضة خافتة، و وقع أقدام سريعة، وهمهمة، وغمغمة، لا عهد لها بها، ثم طَرقاً سريعاً على باب مخدعها، وصوت خادمتها تقول في فزع "سيدتي، سيدتي، توجد جثة في غرفة المكتبة!!" ولم تنتظر الخادمة رد السيدة وإنما خرجت مندفعة إلى الخارج على عجل لتنضم إلى باقي الخدم الذين كانوا يقفون على باب غرفة المكتبة حيث حضور صاحب المنزل الكولونيل "بانتري ليرى ماذا حدث! كل شيء كان في مكانه في الغُرفة القديمة الكبيرة، غير أن شيئاً واحداً كان دخيلاً على الغرفة هو الجثة، فمن هي صاحبتها؟ ولماذا وُضعت في غرفة المكتبة في هذا القصر الرحب؟ وأولاً وأخيراً من هو الفاعل؟ ولماذا؟ هذا ما سنقرأه في هذه الرواية الشيقة المشوقة والتي نبتت أحداثها من أرض الواقع، وتمت تفاصيلها في رحاب خيال الكاتبة البوليسية أجاثا كريستي التي تُقنع القارئ من خلال سردها للتفاصيل والمجريات أنها لا بد و أن تكون عملت فيما سبق كمخبرة بوليسية في أحد مراكز الشرطة، فالأحداث المتدافقة التي تسبق أحياناً الجريمة، أو تلك التي تواليها والتحقيقات التي تُجريها عبر الشخصية المحورية التي اختارتها كأداة للتحقيق، كُلها تشترك مُجتمعة في بناء كيان روائي ذا نكهة بوليسية، احتل حيزاً كبيراً في عالم هذه الرواية التي كانت أجاثا كريستي أهم روادها.


تحميل كتاب جثة في المكتبة كتاب جثة في المكتبة للتحميل المجاني تحميل الكتاب pdf، كتب عربية للتحميل تحميل روايات pdf عربية تحيل روايات عالمية روايات pdf ، تحميل كتب اجاثا كريستى pdf تحميل جميع كتب اجاثا كريستى و اقرأ مقالات مفيدة تذكر كل هذا وأكثر على مكتبة مقهى الكتب .

إخفاء الملكية الفكرية محفوظة لمؤلف الكتاب المذكور
فى حالة وجود مشكلة بالكتاب الرجاء الإبلاغ من خلال التواصل معنا

الكتب الإلكترونية هي مكملة وداعمة للكتب الورقية ولا تلغيه أبدًا بضغطة زر يصل الكتاب الإلكتروني إلي شخص بأي مكان بالعالم.
قد يضعف نظرك بسبب توهج الشاشة، أدعم ناشر الكتاب بشراءك لكتابه الورقي الأصلي إذا تمكنت من الوصول له والحصول عليه فلا تتردد بشراءه.
أنشر كتابك الآن مجانا

اقرأ أيضا...

اقرأ أيضًا لهؤلاء...