تأليف : ذاكر عبد الكريم

هذا الكتاب يُبيِّن أن العلمَ الحديثَ لا يتعارضُ بحالٍ من الأحوال مع كلام الله تعالى؛ بل إن القرآنَ يتواكَبُ مع كل عصرٍ وفي كل مكانٍ، مع وجود التقنيات الحديث والتطوُّرات العلمية والبحثية، وهو كتاب من الكتب المترجمة إلى الكثير من لغات العالم مثل الانجليزيه والالمانيه والفرنسيه، والكتاب يتحدث عن بعض من أوجه الإعجاز العلمي في القرآن الكريم, مشيرا إلى عدة حقائق علمية والتي قد إكتشفت مؤخرا بالعلم الحديث, ولكنها مذكورة ومشار إليها في القرآن الكريم منذ أكثر من ألف وأربعمائة عام مضت؛ وهذا يؤكد على أن القرآن الكريم هو كلام الله عزوجل ولا يمكن أن يكون من صنع بشر. وهو من الكتب الرائعة التي تساعد كل من يبحث عن معرفه اعجاز القرأن، وتوافق العلم الحديث مع القرأن ويجيب عن اسئله كثيره ويوضحها.

---